يقترب موعد الاستقرار على الرئيس الجديد لنادي الوداد الرياضي، الذي سيخلف الحالي، عبد المجيد البرناكي، الذي تأكد عدم واستمراره، جراء الوضع الصعب الذي يعيشه الأحمر.
ووفق ما أورده مصدر لموقع “سيت أنفو”، فإن المرشح، هشام آيت منا، يبقى الأقرب والأوفر حظا للظفر برئاسة الوداد، في ظل إجماع عدد من المنخرطين والمناصرين للوداد.
وتابع المصدر أنه رغم التقدم الواضح لآيت منا، إلا أن أنس كورامي، يرفض الاستسلام ويتمسك بحظوظ بلوغ المكتب الرئاسي للوداد، رغبا في استلام الفريق وقيادة عصره الجديد.
ويرتقب أن يلتقي كورامي بمنخرطي الوداد، لإقناعهم بمشروعه الخاص برئاسة النادي، والشيء نفسه بالنسبة لمنافسه، آيت منا، الذي يرغب في نيل ثقة برلمان الأحمر في مشروعه.